jeudi 20 novembre 2008

murmure - 2




هنا مرَ المطر


هنا الذكريات تحت الشجر


هنا أبهى فجر وسحر


هنا كل السهر


هنا كلٌ البحر


هنا الكل حضر


هنا الشوق انتشر


هنا كل شي توقف , وجاء القدر


هنا كل شيء مات واندثر
هنا كل الزهر أزهر


هنا الرمال والصخر


....هنا الماء


هنا الشتاء احتضر

هنا

مرَ المطر

dimanche 16 novembre 2008

murmure - 1

في الدار يقال
الناس شتى
وسترا يعيشون
في الظلام
في الدار يقال
الناس موتى
والخوف ينتشر
بلا امام
سنختفي وان بقيت اجسادنا
والدار تهدم علينا
ونحن النيام
لنمت أحياء اذن

lundi 1 septembre 2008



مبارك عليكم شهر الرحمة والمغفرة
شهر رمضان
وتقبل الله صيامكم

vendredi 1 août 2008

وشعشع ضياء الشمس بنور تأججه


دعــــاء الصبـــاح
للامام علي ابن أبي طالب
عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم يا من دَلَعَ لسان الصباح بِِنُطْقِ تبَلُّجِهِ، وسَرَّح قِطع الليل المظلم بغياهب تلجلُجه، وأتقن صنع الفََلك الدوّار في مقادير تبرُّجه، وشعشع ضياء الشمس بنور تأججه، يا من دل على ذاته بذاته، وتنزه عن مجانسة مخلوقاته، وجلّ عن ملاءمة كيفياته، يا من قَرُبَ من خطرات الظُنون، وبَعُدَ عن لحظات العيون، وعلم بما كان قبل أن يكون، يا من أرقدني في مِهَادِ أمنهِ وأمانه، وأيقظني إلى ما منحني به من مِنَنِهِ وإحسانه، وكَفّ أكُفَّ السوءِ عني بيده وسلطانه.
صلِّ اللهم على الدليل إليك في الليل الأليل، والماسك من أسبابك بحبل الشرف الأطول، والناصع الحَسَبِ في ذِروة الكاهل الأعبَل، والثابت القدم على زحاليفها في الزمن الأول، وعلى آله الأخيار المصطفين الأبرار، واْفتح اللهم لنا مصاريع الصباح بمفاتيح الرحمة والفلاح، وألبسني اللهم من أفضل خلع الهداية والصلاح، واْغرس اللهم بعظمتك في ِشربِ جَناني ينابيعَ الخُشوع، وأجْرِِ اللهم لهيبتك من أماقيَّ زفرات الدموع، وأدِّب اللهم نزَق الخُرْقِ مني بأزِمَّة القُنوع، إلهي إن لم تبتدئني الرحمة منك بحسن التوفيق، فمن السالك بي إليك في واضح الطريق؟ وإن أسلَمَتني أناتُك لقائد الأمل والمنى فمن المقيل عثراتي من كبوات الهوى؟ وإن خَذَلني نصرُك عند محاربة النفس والشيطان، فقد وكَلَني خُذلانُك إلى حيث الَّنصَبُ والحرمان.
إلهي أتراني ما أتيتك إلا من حيث الآمال، أم عَلِقْتُ بأطراف حبالك إلا حين باعَدَتني ذنوبي عن دار الوِصال، فبئس المطيةُ التي اْمتَطَتْ نفسي من هواها، فواهاً لها لما سوَّلت لها ظنونها ومُناها، وتباً لها لجرأتها على سيدها ومولاها، إلهي قَرَعْتُ باب رحمتك بيد رجآئي، وهربتُ إليك لاجئاً من فرط أهوائي، وعلَّقتُ بأطراف حبالك أنامل ولائي، فاْصْفَح اللهم عما كنت أجرمته من زللي وخطائي، وأقلني من صَرعة ردائي، فإنك سيدي ومولاي ومعتمدي ورجائي، وأنت غاية مطلوبي ومناي في منقلبي ومثواي.
إلهي كيف تطرد مسكيناً اْلتجأ إليك من الذنوب هارباً، أم كيف تُخَيِّبُ مسترشداً قصد إلى جَنابك ساعياً، أم كيف ترد ظمآناً وَرَدَ إلى حياضك شارباً؟ كلا وحياضُك مُترعة في ضَنْك المُحُولِ، وبابك مفتوحٌ للطلب والوُغول، وأنت غاية السُّؤْل ونهاية المأمول، إلهي هذه أزِمَّةُ نفسي علّقتُها بِعقال مشيئتك، وهذه أعباء ذنوبي دراْتُها بعفوك ورحمتك، وهذه أهوائي المُضِلّةُ وكَلْتُها إلى جَناب لطفك ورأفتك، فاْجعل اللهم صباحي هذا نازلاً عليّ بضياء الهدى، وبالسلامة في الدين والدنيا، ومسائي جُنّةً من كيد العِدى ووقايةً من مُرديات الهوى، إنك قادر على ما تشاء، تؤِتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير، تُولج الليل في النهار وتُولج النهار في الليل، وتُخرج الحي من الميت، وتُخرج الميت من الحي، وترزق من تشاء بغير حساب.
لا إله إلا أنت سبحانك اللهم وبحمدك، من ذا يعرف قدرك فلا يخافك، ومن ذا يعلم ما أنت فلا يهابك، ألّفت بقدرتك الفِرَق، وفَلَقْتَ بلطفك الفَلَقَ، وأَنَرْتَ بكرمِك دياجي الغسَق، وأنهرت المياه من الصُّـمِّ الصياخيدِ عذباً واُجَاجَاً، وأنْزَلْتَ من المُعصرات مَاءً ثجّاجاً، وجعلت الشمس والقمر للبرية سراجاً وهّاجاً، من غير أن تُمَارِسَ فيما ابتدأت به لُغوباً ولا عِلاجاً، فيا من تَوَحَّد بالعزِّ والبقاء، وقَهَرَ عباده بالموت والفناء، صل اللهم على محمد وآله الأتقياء، واْسمع ندائي، واْستجب دعائي، وحقق بفضلك أملي ورجائي، يا خير من دُعِي لكشف الضر والمأمول في كل عسر ويسر، بك أنزلت حاجتي فلا تَرُدّنِي من سَنِيِّ مواهبك خائباً يا كريم يا كريم يا كريم، برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله على خير خلقه محمد وآله أجمعين.
إلهي قلبي مَحجُوب، ونفسي مَعْيُوب، وعقلي مَغْلُوب، وهوائي غالب، وطاعتي قليل، ومعصيتي كثير، ولساني مُقِرٌ بالذنوب، فكيف حيلتي يا ستَّار العُيوب، ويا عَلاَّم الغُيوب، ويا كاشف الكُروب، اْغفر ذنوبي كُلَّهَا بحُرْمَةِ محمد وآل محمد، يا غفار يا غفار يا غفار برحمتك يا أرحم الراحمين.

jeudi 24 juillet 2008

أحرف..ولون

وكأني بها للغدر مؤسس
وللصلاة مدنس
وللطهارة رجس

أيها الجبل اسقط من علاك
فكل الصخور قد تكسرت
وأصبحت تحت الأقدام تداس

انزل وتواضع فالجمع ناس
والصور حقائق
والكل لك عيون

هي الصور من رفعتك
فلا تغتر
وأعتذر
فالعلي موجود

lundi 14 juillet 2008

وتبقى الكلمات خالدة

يا دهـر اف لك من خليل *** كم لك بالإشراق والأصيل
من صاحب اوطالب قتيل *** والدهر لا يقنع بالبديــل
وكل حـي سالك سبيلي *** ما اقرب الوعد من الرحيل
وانما الأمر الى الجليل
الامام الحسين ابن علي ابن ابي طالب عليه السلام

dimanche 6 juillet 2008

La force des mots "قوة الكلمات "

الحمد لله على ما أنعم وله الشكر على ما ألهم والثناء بما قدم من عموم نعم ابتداها وسبوغ آلاء أسداها وتمام منن أولاها جم عن الإحصاء عددها ونأى عن الجزاء أمدها وتفاوت عن
الإدراك أبدها وندبهم لاستزادتها بالشكر لاتصالها واستحمد إلى الخلائق بإجزالها وثنى بالندب إلى أمثالها وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له كلمة جعل الإخلاص تأويلها وضمن
القلوب موصولها وأنار في التفكر معقولها الممتنع من الأبصار رؤيته ومن الألسن صفته ومن الأوهام كيفيته ابتدع الأشياء لا من شي‏ء كان قبلها وأنشأها بلا احتذاء أمثلة امتثلها كونها
بقدرته وذرأها بمشيته من غير حاجة منه إلى تكوينها ولا فائدة له في تصويرها إلا تثبيتا لحكمته وتنبيها على طاعته وإظهارا لقدرته تعبدا لبريته وإعزازا لدعوته ثم جعل الثواب على
طاعته ووضع العقاب على معصيته ذيادة لعباده من نقمته وحياشة لهم إلى جنته وأشهد أن أبي محمدا عبده ورسوله اختاره قبل أن أرسله وسماه قبل أن اجتباه واصطفاه قبل أن ابتعثه إذ
الخلائق بالغيب مكنونة وبستر الأهاويل مصونة وبنهاية العدم مقرونة علما من الله تعالى بمآيل الأمور وإحاطة بحوادث الدهور ومعرفة بمواقع الأمور ابتعثه الله إتماما لأمره وعزيمة على
إمضاء حكمه وإنفاذا لمقادير رحمته فرأى الأمم فرقا في أديانها عكفا على نيرانها عابدة لأوثانها منكرة لله مع عرفانها فأنار الله بأبي محمد ص ظلمها وكشف عن القلوب بهمها وجلى
عن الأبصار غممها وقام في الناس بالهداية فأنقذهم من الغواية وبصرهم من العماية وهداهم إلى الدين القويم ودعاهم إلى الطريق المستقيم ثم قبضه الله إليه قبض رأفة واختيار ورغبة
وإيثار فمحمد ( ص ) من تعب هذه الدار في راحة قد حف بالملائكة الأبرار ورضوان الرب الغفار ومجاورة الملك الجبار صلى الله على أبي نبيه وأمينه وخيرته من الخلق وصفيه والسلام عليه ورحمة الله وبركاته

للغة, أي لغة كانت, قوة وجمال في الوصف,وقوة اللغة تأتي من معاني كلماتها الغنية. هذا ما أجده عندما أقرأ خطبة فاطمة الزهراء بنت الرسول الأكرم صلى الله عليه وعلى اله وسلم.

أول ما يلاحظ أن هناك ثقافة وعلم وهذا ما تترجمه الكلمات بوضوح، وهذا دليل على أن اللغة وان كانت قوية فان اعتمادها على الثقافة والعلم ضروري

ثانيا, المفردات المستخدمة تدل على سيطرة كاملة على اللغة بحيث نجد التعبير ونشر المعاني يتم من خلال مفردة أو مفردتين لا من خلال جمل طويلة.

ثالثا, أن البيئة نعم كانت" مثقفة لغويا" ولكن ليس الكل خاصة ان الكلام او الخطاب ديني,وهناك حاجة ضرورية للثقافة الدينية لفهم ابعاد هذه المفردات وممن تصدرولمن اصدرت.المعنى يكمن هنا :هل كل البيئة كانت مثقفة دينيا لفهم معاني هذه الخطبة؟

زوايا كثيرة ممكن تناولها من هذا الجزء لهذه الخطبة الغنية بمعانيها

أردت ان اكتب عن اللغة فوجدتها في هذه الخطبة، فاللغة تتجلى دائما في الخطاب

vendredi 20 juin 2008

Critique des (nouveaux) intellectuels communautaires



On s’en prend au « communautarisme musulman » mais on peine à accepter la critique de ces intellectuels tant chéris par les médias qui nous servent à longueur d’articles et d’interviews des analyses très discutables et souvent biaisées de la société française comme de la scène internationale. Taguieff, Adler, Finkielkraut, Glucksman, BHL, entre autres, disent la vérité du monde, des bons, des méchants, de « nos alliés »... et Israël, toujours, échappe à leurs critiques sélectives

La rentrée est agitée. On ne compte plus les livres traitant de l’antisémitisme ou du sionisme. Pour les uns, il existerait un nouvel antisémitisme parmi les jeunes français d’origine immigrée (arabes et musulmans) ou dans les rangs du mouvement altermondialiste qui le dissimuleraient derrière leur critique du sionisme et de l’Etat d’Israël. En face, on dénonce « Un intolérable chantage » à la judéophobie.

Force est de constater, en amont de ce débat, un phénomène qui brouille les données. Depuis quelques années (avant même la seconde intifada), des intellectuels juifs français que l’on avait jusqu’alors considérés comme des penseurs universalistes ont commencé, sur le plan national comme international, à développer des analyses de plus en plus orientées par un souci communautaire qui tend à relativiser la défense des principes universels d’égalité ou de justice.

Les travaux de Pierre-André Taguieff sont très révélateurs. Son pamphlet La nouvelle judéophobie est le prototype d’une réflexion « savante » faisant fi des critères scientifiques. Le sociologue s’est mué en défenseur d’une communauté en danger dont le nouvel ennemi réel ou potentiel est l’Arabe, le musulman , fusse-t-il français. On ne trouve pas ici de mise en perspective fondée sur une analyse critique de la politique sociale de l’Etat, des réalités de la banlieue ou même de la scène internationale. La conclusion est limpide : la communauté juive de France ferait face au nouveau danger que représente cette nouvelle population d’origine maghrébine qui, de concert avec l’extrême gauche, banaliserait la judéophobie et la justifierait par une critique très retors d’Israël et un « antisionisme absolu ». C’est surtout Alain Finkielkraut qui excelle dans le genre : on savait le penseur impliqué dans les grands débats sociaux mais voilà que l’horizon se réduit et que le philosophe est devenu un intellectuel communautaire. Son dernier ouvrage Au nom de l’Autre, réflexions sur l’antisémitisme qui vient se présente comme une attaque sans nuance de toutes les dérives antisémites (altermondialistes, immigrées ou médiatiques). Alain Finkielkraut verse dans tous les excès sans être gêné de soutenir Sharon. Le débat n’est plus fondé sur des principes universels et même s’il prétend être lié à la tradition européenne commune, sa prise de position révèle une attitude communautariste qui fausse les termes du débat, en France comme au sujet de la Palestine. Sa dénonciation du « culte de l’Autre » ne cesse, en miroir, d’exacerber le sentiment d’altérité du juif-victime et le mur de la honte devient « une simple clôture de sécurité » qu’Israël construit à contre cœur. Juifs ou sionistes (ceux qui font la différence sont antisémites) ne seront jamais des victimes ou des oppresseurs comme les autres.

Alexandre Adler avait témoigné, au côté de Finkielkraut, dans le procès surréaliste intenté au journaliste Daniel Mermet. On pouvait s’étonner. L’analyse attentive de ses écrits nous éclaire néanmoins. La lecture du monde qu’il nous propose se comprend surtout au regard de son attachement à Israël. Il ne s’en cache pas et dans l’ouvrage collectif Le sionisme expliqué à nos potes [1] il avance qu’il « devient de plus en plus inenvisageable de concevoir une identité juive qui ne comporterait pas une composante sioniste forte » et plus loin : « Un équilibre va s’instaurer entre diaspora et appartenance israélienne, autour duquel le nouveau judaïsme va se développer [2]. On relèvera le mélange de genres mais on retiendra la leçon au moment d’analyser ses positions en politique internationale, de même que celles de certains intellectuels juifs français, notamment lorsque Adler rappelle lui-même que les Etats-Unis ont renforcé leur soutien à Israël, lequel a par ailleurs établi une alliance stratégique avec l’Inde.

La récente guerre en Irak a agi comme un révélateur. Des intellectuels aussi différents que Bernard Kouchner, André Glucksman ou Bernard-Henri Lévy, qui avaient pris des positions courageuses en Bosnie, au Rwanda ou en Tchétchénie, ont curieusement soutenu l’intervention américano-britannique en Irak . On a pu se demander pourquoi tant les justifications paraissaient infondées : éliminer un dictateur (pourquoi pas avant ?), pour la démocratisation du pays (pourquoi pas l’Arabie Saoudite ?), etc. Les Etats-Unis ont certes agi au nom de leurs intérêts mais on sait qu’Israël a soutenu l’intervention et que ses conseillers militaires étaient engagés dans les troupes comme l’ont indiqué des journalistes britanniques participant aux opérations (The Independent, 6 juin 2003). On sait aussi que l’architecte de cette opération au sein de l’administration Bush est Paul Wolfowitz, sioniste notoire, qui n’a jamais caché que la chute de Saddam Hussein garantirait une meilleure sécurité à Israël avec des avantages économiques assurés. Dans son livre Ouest contre Ouest, André Glucksman nous livre un plaidoyer colérique pour la guerre qui passe sous un silence très parlant les intérêts israéliens. Bernard-Henri Lévy, défenseur sélectif des grandes causes, critique très peu Israël à qui il ne cesse de témoigner sa « solidarité de juif et de Français »[3]. Sa dernière campagne contre le Pakistan semblait comme sortie de nulle part, presque anachronique. En s’intéressant à l’abominable et inexcusable meurtre de Daniel Pearl, il en profite pour stigmatiser le Pakistan dont l’ennemi, l’Inde, devrait donc naturellement devenir notre ami... Lévy n’est bien sûr pas le maître à penser de Sharon mais son analyse révèle une curieuse similitude quant au moment de son énonciation et à ses visées stratégiques : Sharon vient d’effectuer une visite historique en Inde afin de renforcer la coopération économique et militaire entre les deux pays.

Que ce soit sur le plan intérieur (lutte contre l’antisémitisme) ou sur la scène internationale (défense du sionisme), on assiste à l’émergence d’une nouvelle attitude chez certains intellectuels omniprésents sur la scène médiatique. Il est légitime de se demander quels principes et quels intérêts ils défendent au premier chef ? On perçoit clairement que leur positionnement politique répond à des logiques communautaires , en tant que juifs, ou nationalistes, en tant que défenseurs d’Israël. Disparus les principes universels, le repli identitaire est patent et biaise le débat puisque tous ceux qui osent dénoncer cette attitude sont traités d’antisémites. C’est pourtant sur ce terrain que doit s’engager le dialogue si l’on veut éviter le choc des communautarismes pervers. S’il faut exiger des intellectuels et acteurs arabes et musulmans qu’ils condamnent, au nom du droit et des valeurs universelles communes, le terrorisme, la violence, l’antisémitisme et les Etats musulmans dictatoriaux de l’Arabie Saoudite au Pakistan ; on n’en doit pas moins attendre des intellectuels juifs qu’ils dénoncent de façon claire la politique répressive de l’Etat d’Israël, de ses alliances et autres méthodes douteuses et qu’ils soient au premier rang de la lutte contre les discriminations que subissent leurs concitoyens musulmans. On relèvera avec respect le courage de celles et de ceux, juifs (pas forcément altermondialistes ou d’extrême gauche), qui ont décidé de s’insurger contre toutes les injustices et notamment celles qui sont le fait de juifs. Avec les Arabes et les musulmans qui ont la même cohérence, ils sont la lumière et l’espoir de l’avenir parce que celui-ci a plus que jamais besoin de cette exigence et de ce courage.

lundi 2 août 2004, par Tariq Ramadan
http://www.tariqramadan.com/spip.php?article3

mardi 17 juin 2008

le linguiste

كانت فكرة عمل مدونة خاصة, تراودني منذ فترة,وفعلا لقد عملت مدونة سابقة ولكن لم استمر بسبب أولا الكسل,وثانيا مشاغل الدنيا والروتين الممل.
هل سأتغلب على هاتين المشكلتين أم لا , هذا ما ستكشفه الايام.